نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،
رياض مصاروة، كسائر المسرحيّين في فلسطين، لم تُفْرَشْ طريقهم بالورود. رياض ابن الطّيّبة نجح رغم كلّ الصّعوبات والتّحدّيات بتنشيط الحركة المسرحيّة والثّقافيّة في النّاصرة، وكان